أن ما يقوم به الزنديق عبدالله الخلاف من الطعن في عرض الرسول صلى الله عليه وسلم، ما هو إلا أمر مخطط له بدأ من ياسر الخبيث إلى عبدالله الخلاف مرورا ببقية الزنادقة أمثال الزنديق الأخير حمد، يريدون منا أن نكل ونتعب من ملاحقتهم ومعاقبتهم فنتغاضى عن إساءتهم، لكننا جميعا فداء لخاتم الأنبياء وسيد المرسلين ولن نسكت عن إي إساءه له ولعرضه أو إساءه للخلافاء الراشدين والصحابة رضوان الله عليهم.
وكلما ظهر زنديق جديد، زادت همتنا في التصدي لهم، فداك أبي وأمي يا رسول الله.
عقوبة الاعدام قادمة للقصاص من هؤلاء الزنادقة.
نطالب وزير الداخلية الذي عهدناه حريص على أداء واجبة في الذود عن الرسول وعرضه، عليك بهذا الزنديق ليكون عبرة لمن تسول له نفسه الدنيئة بالطعن في عرض الرسول صلى الله عليه وسلم.