كتب : عبدالمحسن الدعيجاني
شيل الصحة وحط خيار هذا عنوان يتواكب مع أحداث هذا الوقت من مسلسلات الرعب التي تعرض علينا يوميا من خلال الصحف الويمية أو القنوات الفضائية و أخص قناة الوطن في برنامج تو الليل فقرة المحامي خالد العبدالجليل عندما تكلم عن الجرائم التي أرتكبت من قبل أحد الجراحين في احدى المستشفيات و يقدر عدد هذه الأخطاء 32 خطأ حتى الآن قاتل و وفاة للمعالجين لدى هذا الجراح الفلته الخطير نابغة زمانة فهو يرى من وجهة نظره بأن ربما الموت أفضل لمن يأتي ويعمل عنده عملية وصل فشل الصحة إلى تعين جراحين ذوي كفائة حتى العملية يعملها وهو يعمل شات على الانترنت ( من زود الحرفنة ) طبعا هذا تعبير مجازي عن الأخطاء التي أرتكبها هذا السفاح عفوا الجراح فهذا خطأ مطبعي الذي أودي بحيات الكثيرين تحت حجة قضاء وقدر أو بأن الحالة كانت مستعصية و الأدها من ذلك عزيزي القارئ بأن هذا الجراح ترقى و حصل على مناصب ممتازه شاكرين له جهودة على قتل الأبرياء لتقليل عدد مراجعين الصحة كنوع من الترهيب للمراجعين ( علشان أنشوف واحد ولد أمه يبطل حلجة ويراجع الصحة يبي عمليه ) كنوع من التأديب لأن هذا النوع من التصرفات أو من البشر يبدو أنه مرغوب فيه في مثل هذا الوقت و إليك بعض العناوين التي تتناسب مع هذا الخبر و أنت أختار الي يعجبك
سفاح العدان !!!
شمشون الجبار في الصحة !!!
المافيا تنشأ أول خلية فعلية لها في مشمش العدان لقتل الأبرياء !!!
جراح من كوكب آخر يصرح الموت خير من العلاج !!!
تعين قصاب برتبة جراح في وزارة الصحة في أحدى الدول !!!
سفاح الصحة : ياويل الي يدوسلي على طرف ( يفضحني ) !!!
الصحة ترقي و تكرم جراح لرتكابة 32 مجزرة في حق الأبرياء !!!
وبذكر عزيزي القارئ بأن هذا الجراح لدية قوه هائلة ( ظهر عود سانده ) تدافع عنه و تهدد من يحاول الوقوف في وجه جرائمة التي أرتكبها عمدا أو أستهتارا بأرواح البشر حيث أن الكثير من الجراحين ذوي الخبره و الكفائة حاولو التصدي لهذا الجراح و فضح جرائمة و بأنه لا يصلح حتى ( قصاب خرفان ) و بأنه لايملك حتى أبجديات الجراحة كيف يتم تعينة و ترقيتة و تطفيش الكفائات بسببه…
( يعني ياجماعة الخير بعض المستشفيات بعد جم سنة تنقلب ديوانيات ولكل مستشفى مسما جديد ديوانية بوفلان و ديوانية بوفلان و أندورة كوت بو6 أحسن ) فأصبحت الواسطات و المحسوبيات تدخل حتى بالإستهتار بأرواح البشر ( علشان تصدقوني لمن نشرت المقالة السابقة عجائب الدنيا الثمان ) و ماقول إلة مره أخرى شيل الصحة و حط أخيار.