بهذا الأمر ، فالصحيفة وصاحبها أوطى وأقذر من الأقتراب منها والإتساخ بحثالتها ، ولم ولن نستغرب القاذورات التي تخرج من فم صاحبها ونتوقع أن كل من يعمل في الشأن العام أن يلقي مالقيناه ، فهذه ضريبة الإنتصار لكرامة الأمه والدفاع عن مكتسباتها وعلينا ألا ننشغل في المعارك الجانبية التي تثيرها بعض الأدوات والأذناب لإشغالنا عن قضية وطننا والدفاع عن دستورنا ، وأقول لكل محب إن موعدنا يوم الأثنين في ساحة العزه والكرامة ساحة الإراده ملتقى الأحرار فهذا هو مكانكم الي يستحق ان تتواجدوا فيه.