كتب : عبدالمحسن الدعيجاني
عنوان مقالتي اليوم كويتي مثالي و أقصد بهذي العبارة كل شخص يصدق بعملة بكل أخلاص و أمانة و معنويات عاليه و خير مثال استشهدت فيه بمقالتي شخص تكلم عنه الكثيرين و كتب عنه الكثيرين ولكن في رأي كل ما كتب و ما سوف يكتب قليل في حق هذا الرجل المعطاء الذي يستحق منا كل التقدير و الاحترام فهو فرضا احترامه بروحة الطيبة و بحسن تعامله معنا فهذا الشخص يعرفه الكثير الكثير من الكويتيين و هو رجل الأمن المثالي في الكويت هو الشخص ذو البشرة السمراء الذي ينظم حركة السير عند شارع دمشق مابين منطقتي قرطبة و السره فهو لا يكل من عملة و هذا واجبة ولكن هنا عزيزي القارئ بيت القصيد كلنا مكلفين بأعمال و من واجبنا أداء هذه الأعمال ولكن الفرق في من يؤدي هذا العمل فهنالك من يؤديه بإخلاص و دون ملل و بروح طيبه و ابتسامة صادقة ليكسبك حب التعامل معه الامتثال لما يقول و أنت راضي كل الرضا بارك الله فيك و عليك كان بودي لو أني أعرف أسم هذا الشخص لذكرته ولكن هو أشتهر بمكان عملة و بلون بشرته و ابتسامته الصادقة و روحة الطيبة لذا عرفته الكويت بهذه المواصفات هذا هو المثل الأعلى لكل شخص أخلص في عملة بكل أمانة و صدق و حسن تعامل و روح طيبة و خاصة عزيزي القارئ في هذا الزمن زمن الماديات و المصالح قلة هم الشرفاء ، فلنتخذ هذا الرجل قدوة لنا في الإخلاص في العمل بالإضافة إلي حسن التعامل ، فأنت رجل الأمن المثالي و بارك الله فيك و في من هم من أمثالك في جميع قطاعات الكويت .
يا حلاته والله … دوم اصادفه الظهر بحدود الساعة 2 تقريبا .. لازم اطق له هرن واسلم عليه
افرح لمن اشوف ابتسامته بعد ما تعودت على الوجوه الودرة اللي اصادفها من الصبح لين ارد البيت
الله يعيه الف عافية ويعطيك العافية اخوي عبدالمحسن على موضوعك اللي كله وفا وتقدير لانسان يستحق التقدير …