قالت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية إن الصراع الجاري في مصر الآن لاسيَّما بعد قرار الرئيس محمد مرسي بعودة البرلمان يعكس احتدام الصراع على السلطة بين تيار الإسلام السياسي وقادة المجلس العسكري. معتبرة أن اجتماع البرلمان أول أمس بناء على القرار الرئاسي يمثل تحدياً واضحاً لتحذيرات جنرالات الجيش.