إجتماعية ثقافية سياسية
جريدة الأنباء : 22/3/2009
كتب :ضاري المطيري
ذكر لي أحد الدارسين في الأردن أنه دخل «سوبر ماركت» كبيرا هناك، فأخبروه بأنه تم بيعه لشركة كويتية، وكان أشد الناس فرحا بهذا الخبر العاملون في السوبر ماركت، أكثر بكثير من مرتاديه من الطلبة الكويتيين أنفسهم.
فقد منعت الإدارة الكويتية الجديدة بيع الخمور، وأكد لي أن هذا الأمر يذكره الكثيرون ممن زامنوا تلك الحقبة، أما السوبر ماركت فهو «سيفواي» وأما الشركة الكويتية فهي مركز سلطان.
صحيفة الوطن : 22/3/2209
عقب انتهاء عقود تأجيرية للأرفف أبرمها الملاك السابقون
كتب سالم عبد الغفور: افادت مصادر مطلعة في شركة مركز سلطان للمواد الغذائية «الوطن» بان الشركة سوف تنتهي خلال الشهر المقبل من ازالة كافة المشروبات والخمور من المتاجر التي تملكها في لبنان، وهي Tscmega وTscplus.
واوضحت المصادر ان الشركة عندما قامت بشراء تلك المتاجر حرصت على ازالة جميع المشروبات والخمور منها وما أخرها هو عدم انتهاء عقود تاجير للارفف لبعض الجهات كانت قد ابرمت مع الملاك السابقين للمتاجر.
أقراء المزيد “«مركز سلطان» تنتهي من إزالة المشروبات والخمور من فروعها في لبنان الشهر المقبل” »
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة و والسلام على اشرف الخلق و لمرسلين, محمد خير الانام و على آله و صحبه الاطهار …
اما بعد فقد بدات المعركه و شُدت الاحزمه و الجميع في ترقب ….. ياترى مالخطب ….
انها الانتخابات …… حرب عشواء كحرب داحس و الغبرء …..!!!
تعددت فيها الفرسان و تنوعت فيها اهداف خوض هذه المعركه ……
و قولك يا حبيبي ياني أشوف ناس أنترست أجيوبها و أستانست على إفتعال المصايب للشرفاء من الناس و صارت ماتقدر تشيل نفسها من الوزن الي عبت فيه مخابيها عبالك مايبين لا ياخوك يبين ترى الناس تفهم و تعرف منو الي يقول الحق و منو الي يحيده لحسابه ولحساب مصالحة و مخباتة و يقولك المثل فوق … أقراء المزيد “يقولك ثرثرة يقولك سلاطة لسان” »
بعد البحث و التحري حول الموضوع الدائر نقاشه حول الهجمة الشرسة القائمة على النائب السابق خالد السلطان , توصلت لعدة أسباب سأتناولها بتفصيل مع مراعات عدم ذكر الأسماء و إن اللبيب بالإشارة يفهم :
(ج. ب.) وجريدة كويتية
جميعنا يعلم بان (ج. ب.) اعتاد ومن خلال جريدته الابتزاز من خلال ضرب خصومه وعقد صفقات معهم مقابل عدم التعرض لهم ..
في 2004 قام (ج. ب.) بالاستيلاء على ارض بشرق وصمم مخططات مجمع تجاري وسينما وقدمها للبلدية ..
من أوقفها ؟؟ وزير البلدية ؟؟ من كان ؟؟ أحمد باقر ….
فبدأت الحملة الهجومية عليه بأشرس الوسائل واخرها مقابلة بالمحطة التلفزيونية التابعة للجريدة و كان الموضوع عن البدون
ومحاولة عقد صفقات تحت الطاولة مع رفض باقر عقد صفقة ..
واستمر الهجوم …
حتى جأت الفرصة ولا أحلى ..خالد سلطان زعيمهم يبيع خمر (ضربة في مقتل)
واثناء هجومهم على السلطان اتصلوا به لعقد صفقه (م. ع. – ي.ج. – ص.ر.)
ولكنه رفض عقد صفقة بقوله انه عبث مع الشخص الخطأ ..
وخلال الهجوم اتصل بخالد السلطان الكثير من المستائين , وسلموه معلومات خطيرة للتو عن (ج. ب.) وسرقاته وابتزازه لكثير من المسئولين(ارصفة أحد المواني – ارض شرق بعد ابتزاز لمسئولين في الداخلية)
وايضا مدعمه بوثائق , وعندها عرفنا سر خوف (ج. ب.) ..