كتب : عبدالمحسن الدعيجاني
مقالتي اليوم تتحدث عن الناس المعاقين فعليا وليس جسديا أو ذهنيا وهم ذوي الاحتياجات الخاصة بل من هم معاقين فكريا و منطقيا و خلقيا هؤلاء الناس الذين لا يحترمون أبسط حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة فهم أخواننا و من واجبنا مساعدتهم قدر المستطاع وليس ما هو حاصل فعليا عكس ما هو مطلوب بالمعاقين خلقيا و فكريا و أدبيا لا يكترثون بهذه الفئة من المجتمع الذي و بالفعل في مجالات كثيرة حققت ما لم يحققه الآخرين فلماذا عدم التقدير منكم يا من قلت فيكم بأنكم أنتم المعاقين و إليك عزيزي القارئ بعض أبسط الأمثلة على من هم معاقين فكريا و أدبيا و خلقيا .